في عام 140 بعد الميلاد ، بعد عشرين عامًا من الاختفاء غير المبرر للفيلق التاسع بأكمله في جبال اسكتلندا ، وصل قائد المئة الشاب ماركوس أكويلا من روما لحل اللغز واستعادة سمعة والده قائد الفرقة التاسعة. برفقة عبده البريطاني إيسكا فقط ، انطلق ماركوس عبر جدار هادريان إلى مرتفعات كاليدونيا المجهولة - لمواجهة قبائلها المتوحشة ، وتحقيق السلام مع ذاكرة والده ، واستعادة الشعار الذهبي للفيلق المفقود ، نسر التاسع.