اتخذت ليزا قرارًا صعبًا لحظة ولادة طفلها غير الشرعي في المستشفى. فلم يكن أمامها خيار سوى ترك الطفل في سلة المهملات. وبينما كانت تترك الطفل في حاوية قمامة على الطريق خلف المستشفى في ظلمة الليل، التقت وجهًا لوجه بالدكتورة تيثي - الطبيبة التي تولّت عملية ولادة ليزا في غرفة العمليات. أعادتها تيثي إلى المستشفى وبدأت تروي لها قصة. قصة ارتبطت بتيثي نفسها، وفتاة في السادسة من عمرها تُدعى باخي، ورجل طائش القلب يُدعى جوني.